سايب إيديّ وماشي ع المية
رايحة جاية، رايحة جاية
مهيمن، قولوا
سايب إيديّ ع المية

سايب إيديّ ع المية
عامل معاكم النايك
تسلم يا زميلي ع اللايك
ما ترجعش في كلامك يا ريس
هخذك بعيد لهناك
عشان إنت زميلي ستالايت
أهم حاجة تكون كويس
أهم حاجة تبقى نايس

الأيام بينا جاية
جايين نوسع الدايرة
بلاش أتكلم وأسيح
ريح عشان الجو مريح
ما بنجيش بالمسايسة
ولا مش حقيقي إنت مزيف
بغني يا حبيبي مش بزيق
هعوضها لك المرة الجاية

الزمن اللي فاضل نص صباع
أنا جاي أطمن ع الأوضاع
خبي وشك بالقناع
عليّ الطلاق كله إصطناع
صوتي بنادول للصداع
الكل بيقول أي بتاع

مش هتيجي مش هروح
مش هتيجي مش هروح
هي تيجي وأنا أروح
معاها مش كلام أخصام

أنا جاي ومعايا الأدلة
لا مش جاي معايا إن أسيبك
لا مش جاي معايا إني أحلك
شكلي كده أنا هعمل جريمة

عمري ما كنت أنا الشاب اللي بقى عصابة بالكام باك
ولا عمري أنا كنت الشاب الخطر اللي جي من شيكاغو

وإنتوا قولوا عننا
وإحنا ولا يشغلنا
إحنا قاطعين ودننا
إنتم مش مش مننا

كلاب وعايزة عضمة تقعد فيها كده تمصمص
معروفة بوشي أصاحبي تفتح كده زي البصمة
مش معقولة نفس الكرت ثاني يعمل بصرة
وإنت كل مرة تيجي أحلق لك أنا نفس القصة

مش فاهم مين اللي بدعها
مش فاهم إيه اللي جمعنا
عينك ديّ هخزقها
الليلة ديّ عليكوا لعنة

أنا الأسد اللي إتربى وسط ضباع
الزمن اللي إتبقى نص صباع
بسألكم بجد إيه الأوضاع؟
أنا جاي أسبب الضوضاء

أنا شوفت القطة بتحضن فار
نفس الجثة ستة انفار
خلص الليل صبح النهار
كلميني ع الـستة أصفار

وأنا عايزك توصفلي إحساسك
لما تعيب في ضهري ويوصلي
بعدين تقولي إنت أخويا
يا زميلي إحساسك وصلني
من بدري أنا جالي إحساس
الكره ده زي الإعصار
والحب ده بيأذي عيوني
بجري والموت حصلني

خلي بالك أنا داير عليك
ولو عترت فيك أنا هسنترك
زي الذيابة أعس طول الليل
والنزاهة طبع فينا مش منظرة

أبطالها لحد ما نبطلها
عشان هتمشوا ع المسطرة
هنصغر اللي بيكبرها
شكلك هترجع المقبرة

صحيني، صحيني، صحيني، صحيني

هنسيبها والعة نار
وما حدش غيرنا هيطفيها
شكلك واقف محتار
تعالى أقول لك ع اللي فيها
العالم مليان أسرار
والمفاتيح في إيديك