سلوا قلبي

سلوا قلبي غداة سلا وتابا
لعل على الجمال له عتابا
سلوا قلبي غداة سلا وتابا
لعل على الجمال له عتابا

ويسأل في الحوادث ذو صواب
فهل ترك الجمال له صوابا
ويسأل في الحوادث ذو صواب
فهل ترك الجمال له صوابا
وكنت إذا سألت القلب يوما
وكنت إذا سألت القلب يوما
تولى الدمع عن قلبي الجوابا

ويسأل في الحوادث ذو صواب
فهل ترك الجمال له صوابا
ويسأل في الحوادث ذو صواب
فهل ترك الجمال له صوابا
وكنت إذا سألت القلب يوما
وكنت إذا سألت القلب يوما
تولى الدمع عن قلبي الجوابا

ويسأل في الحوادث ذو صواب
فهل ترك الجمال له صوابا
ويسأل في الحوادث ذو صواب
فهل ترك الجمال له صوابا
وكنت إذا سألت القلب يوما
وكنت إذا سألت القلب يوما
تولى الدمع عن قلبي الجوابا

ولي بين الضلوع دم ولحم هما الواهي الذي ثكل الشبابا
ولي بين الضلوع دم ولحم هما الواهي الذي ثكل الشبابا
تسرب في الدموع فقلت ولى وصفق في الضلوع فقلت تابا

يسأل في الحوادث ذو صواب
فهل ترك الجمال له صوابا
ويسأل في الحوادث ذو صواب
فهل ترك الجمال له صوابا
وكنت إذا سألت القلب يوما
وكنت إذا سألت القلب يوما
تولى الدمع عن قلبي الجوابا

ولي بين الضلوع دم ولحم هما الواهي الذي ثكل الشبابا
ولي بين الضلوع دم ولحم هما الواهي الذي ثكل الشبابا
تسرب في الدموع فقلت ولى وصفق في الضلوع فقلت تابا

ويسأل في الحوادث ذو صواب
فهل ترك الجمال له صوابا
ويسأل في الحوادث ذو صواب
فهل ترك الجمال له صوابا
وكنت إذا سألت القلب يوما
وكنت إذا سألت القلب يوما
تولى الدمع عن قلبي الجوابا

ولي بين الضلوع دم ولحم هما الواهي الذي ثكل الشبابا
ولي بين الضلوع دم ولحم هما الواهي الذي ثكل الشبابا
تسرب في الدموع فقلت ولى وصفق في الضلوع فقلت تابا

ولو خلقت قلوب من حديد
ولو خلقت قلوب من حديد
لما حملت كما حمل العذابا

ولو خلقت قلوب من حديد
ولو خلقت قلوب من حديد
لما حملت كما حمل العذابا

ولا ينبيك عن خلق الليالي
كمن فقد الأحبة والصحابا
ولا ينبيك عن خلق الليالي
كمن فقد الأحبة والصحابا
فمن يغتر بالدنيا فإني
لبست بها فأبليت الثيابا

ولا ينبيك عن خلق الليالي
كمن فقد الأحبة والصحابا
ولا ينبيك عن خلق الليالي
كمن فقد الأحبة والصحابا
فمن يغتر بالدنيا فإني
لبست بها فأبليت الثيابا

جنيت بروضها وردا وشوكا
وذقت بكأسها شهدا وصابا
جنيت بروضها وردا وشوكا
وذقت بكأسها شهدا وصابا
فلم أرى غير حكم الله حكما
ولم أرى دون باب الله بابا

جنيت بروضها وردا وشوكا
وذقت بكأسها شهدا وصابا
جنيت بروضها وردا وشوكا
وذقت بكأسها شهدا وصابا
فلم أرى غير حكم الله حكما
ولم أرى دون باب الله بابا

وأن البر خير في حياة
وأبقى بعد صاحبه ثوابا
وأن البر خير في حياة
وأبقى بعد صاحبه ثوابا
نبي البر بينه سبيلا
وسن خلاله وهدى الشعابا

وأن البر خير في حياة
وأبقى بعد صاحبه ثوابا
وأن البر خير في حياة
وأبقى بعد صاحبه ثوابا
نبي البر بينه سبيلا
وسن خلاله وهدى الشعابا

وكان بيانه للهدي سبلا
وكان بيانه للهدي سبلا
وكانت خيله للحق غابا
وكان بيانه للهدي سبلا
وكان بيانه للهدي سبلا
وكانت خيله للحق غابا
وعلمنا بناء المجد حتى
أخذنا إمرة الأرض اغتصابا
وعلمنا بناء المجد حتى
أخذنا إمرة الأرض اغتصابا
وما نيل المطالب بالتمني
ولكن تؤخذ الدنيا غلابا

وكان بيانه للهدي سبلا
وكان بيانه للهدي سبلا
وكانت خيله للحق غابا
وكان بيانه للهدي سبلا
وكان بيانه للهدي سبلا
وكانت خيله للحق غابا
وعلمنا بناء المجد حتى
أخذنا إمرة الأرض اغتصابا
وعلمنا بناء المجد حتى
أخذنا إمرة الأرض اغتصابا
وما نيل المطالب بالتمني
ولكن تؤخذ الدنيا غلابا

وكان بيانه للهدي سبلا
وكان بيانه للهدي سبلا
وكانت خيله للحق غابا
وكان بيانه للهدي سبلا
وكان بيانه للهدي سبلا
وكانت خيله للحق غابا

وعلمنا بناء المجد حتى
أخذنا إمرة الأرض إغتصابا
وعلمنا بناء المجد حتى
أخذنا إمرة الأرض اغتصابا
وما نيل المطالب بالتمني
ولكن تؤخذ الدنيا غلابا

وما استعصى على قوم منال
إذا الإقدام كان لهم ركابا
وما استعصى على قوم منال
إذا الإقدام كان لهم ركابا
أبا الزهراء قد جاوزت قدري
بمدحك بيد أن ليّ انتسابا
أبا الزهراء قد جاوزت قدري
بمدحك بيد أن ليّ انتسابا
أبا الزهراء قد جاوزت قدري
بمدحك بيد أن ليّ انتسابا
فما عرف البلاغة ذو بيان
إذا لم يتخذك له كتابا

وما استعصى على قوم منال
إذا الإقدام كان لهم ركابا
وما استعصى على قوم منال
إذا الإقدام كان لهم ركابا
أبا الزهراء قد جاوزت قدري
بمدحك بيد أن ليّ انتسابا
أبا الزهراء قد جاوزت قدري
بمدحك بيد أن ليّ إنتسابا
أبا الزهراء
أبا الزهراء قد جاوزت قدري
بمدحك بيد أن ليّ انتسابا
فما عرف البلاغة ذو بيان
إذا لم يتخذك له كتابا

وما استعصى على قوم منال
إذا الإقدام كان لهم ركابا
وما استعصى على قوم منال
إذا الإقدام كان لهم ركابا
أبا الزهراء قد جاوزت قدري
بمدحك بيد أن ليّ انتسابا
أبا الزهراء قد جاوزت قدري
بمدحك بيد أن ليّ انتسابا
أبا الزهراء قد جاوزت قدري
بمدحك بيد أن ليّ انتسابا
فما عرف البلاغة ذو بيان
إذا لم يتخذك له كتابا

مدحت المالكين فزدت قدرا
فحين مدحتك إقتدت السحابا
مدحت المالكين فزدت قدرا
فحين مدحتك اقتدت السحابا
مدحت المالكين فزدت قدرا
فحين مدحتك اقتدت السحابا
سألت الله في أبناء ديني
فإن تكن الوسيلة لي أجابا
وما للمسلمين سواك حصن
وما للمسلمين سواك حصن
إذا ما الضر مسهم ونابا